وراء كل تحفة أثرية قصة آسِرة. من خلال تكفّلك إحدى القطع الأثرية، فإنك تسهم في المحافظة عليها وتساعدنا في الكشف عن أسرارها. يعد دعمكم أمراً في غاية الأهمية لضمان بقاء مركز مصر محوراً للثقافة والتاريخ المصريين. للتبرع، يمكنك اختيار قطعة أثرية لتتكفلها لمدة عام واحد.
كيف يعمل هذا النظام؟
من السهل تكفُّل قطعة أثرية تابعة لمركز مصر باتباع عملية مكونة من أربع خطوات.
- اختر قطعة أثرية. يمكنك اختيار القطعة الأثرية من القائمة أدناه أو عن طريق البحث في كتالوج تحفنا الأثرية المتوفر على موقعنا الإلكتروني.
- اختر العرض الذي يناسبك. حدد العرض الذي يناسب احتياجاتك وميزانيتك. تجد التفاصيل أدناه.
- قدِّم تبرّعك. يمكن تقديم التبرعات عبر صفحة التبرع الخاصة بمركز مصر. يُرجى تحديد المبلغ الذي تريد التبرع به بناءً على العرض الذي اخترت. في قسم التعليقات، يُرجى أن تذكر أن هديتك مخصصة لتكفُّل إحدى القطع الأثرية، ويُرجى التأكَّد من ذِكر رقم المتحف. من فضلك، لا تنسَ اختيار الخَيار “إسناد الهدية (Gift Aid)” إذا كنتَ مؤهلاً لاستخدامه!
- شكراً لك! بمجرد أن نتسلَّم تبرعك، سنقوم بالتواصل معك لنتأكّد من بعض التفاصيل. بعد ذلك، سنشرع بعملية تزويدك بمكافآتك! إذا لم تتلقَ رداً منَّا في غضون خمسة أيام عمل، فيرجى إرسال بريد إلكتروني إلى العنوان: egyptcentre@swansea.ac.uk.
عروض التبرع
يقدم برنامجنا “تكفَّل قطعة أثرية” ثلاثة عروض، لكل منها مزاياه الفريدة بحسب ما يُقابلها من تبرّع. اختر العرض الذي يناسب ميزانيتك ودرجة التزامك بالمحافظة على القطع الأثرية المصرية القديمة.
الخنفساء البرونزية (20 جنيهاً إسترلينياً):
انضم إلى دعم صفوف الخنافس البرونزية وساعدنا في الحفاظ على التاريخ المصري القديم. مقابل 20 جنيهاً إسترلينياً فقط، فإنه بإمكانك أن تتكفَّل قطعة أثرية من اختيارك والحصول على:
– شهادة رقمية تُقرّ لك بذلك.
– الاسم على الكتالوج الإلكتروني (في ما لم يُطلَب عدم الكشف عن هويتها).
التمثال الأُشبتي الفضي (50 جنيه إسترليني):
اختر عرض التمثال الأُشبتي الفضي واكتشف مزاياه الحصرية. مقابل 50 جنيهاً إسترلينياً، يمكنك الاستمتاع بمجموعة من المكافآت الحصرية، بما في ذلك:
– شهادة رقمية.
– الاسم على الكتالوج الإلكتروني (في حالة عدم طلب الكشف عن هويتها).
– جولة مع المجموعة الأثرية والمتجر برفقة أمين المتحف، ويتضمن هذا فرصة فحص القطعة الأثرية التي اخترت تكفُّلها باليد (إن لم يكن ضرر بالقيام بذلك).
عرض الإله الذهبي (100 جنيه إسترليني):
اختر عرض “الإله الذهبي” وادعم مركز مصر. مقابل 100 جنيه إسترليني، فإنه بإمكانك أن تُقدِّمَ إسهاماً كبيراً في المحافظة على القطع الأثرية المصرية القديمة. وبصفتك متكفّلاً لعرض “الإله الذهبي”، فإنك ستحصل على:
– شهادة رقمية.
– الاسم على الكتالوج الإلكتروني (في حالة عدم الطلب الكشف عن هويتها).
– جولة مع المجموعة الأثرية والمتجر برفقة أمين المتحف، ويتضمن هذا فرصة فحص القطعة الأثرية التي اخترت تكفُّلها باليد (إن لم يكن ضرر بالقيام بذلك).
– رسالة فيديو شخصية من موظفي مركز مصر.
– إنَّ التكفُّل الحصري للقطعة الأثرية صالح لمدة عام واحد (إذا كانت التحفة متوافرة).
شهادة من مشترِك سابق
“يشعر الناس بانجذاب نحو هذه التحف الأثرية لأسباب عديدة. فبالنسبة لي، فإنني أجد هذا التمثال الجنائزي الخشبي (W687) مميزاً للغاية، لأنني أمضيت وقتاً في البحث عنه كجزء من رسالة الماجستير الخاصة بي في جامعة سوانزي. ولهذا السبب، فإنني أشعر بارتباط شديد بهذا التمثال، ومن ثم، فإن تكفُّلي لإحدى هذه القطع الأثرية ما هو إلا طريقة رائعة لي لتكريم ذكرى هذا الارتباط. إن هذه أيضاً طريقة ممتعة حقاً لدعم هذه المجموعة الرائعة من التحف الأثرية في نفس الوقت لمواصلة العمل الرائع الذي تقدّمه للمجتمع”. (سام بَوِلّ)
القطع الأثرية التي اخترناها للتكفُّل
لقد نسقنا مجموعة مختارة من القطع الأثرية لتختاروا منها، بما في ذلك القطع الأثرية المعروضة وغيرها في متجر المتحف لدينا. ما عليك سوى أن تتصفح قائمتنا لبعض القطع المحبوبة من مجموعتنا الأثرية واختيار القطعة التي تود تكفُّلها. ولكن إذا مال قلبك إلى قطعة معينة لكنها غير مدرَجة في قائمتنا، فلا تتردد في إخبارنا بذلك! ستظل هذه القائمة أدناه خاضعة للتغيير، فنحن نحذف القطع الأثرية التي تمّ تكفُّلها ونستبدلها بأخريات جديدة. انقر على القطعة الأثرية المطلوبة للاطّلاع على تفاصيلها الكاملة المُدرَجَة في الكتالوج.
الموقع: بيت الموت
الموقع: بيت الحياة
الموقع: بيت الحياة
W1367b هي واحدة من شظيتين في مركز مصر تنتمي إلى تابوت أمنحتب ابن هابو. كان أمنحتب مُبَجَّلاً كرجل ذي حكمة عظيمة.
الموقع: بيت الموت
كان المصريون القدماء يبجلّون القطط على وجه الخصوص. كان قناع الكرتوناج الجميل هذا يُغطّي في الأصل رأس قطة محنطة.
الموقع: بيت الموت
استُخدِمَت صواني التقدِمَة منذ حوالي 4,000 عام. ومع أنها أدوات بسيطة، فإنها تؤدي دوراً مهماً في ضمان حصول المتوفى على تغذيته.
الموقع: بيت الموت
مع أن تمثال الآلهة بتاح- سوكار- أوزوريس هذا غير مكتَمِل في الحاضر، فإن الزخرفة المحفوظة على مقدّمته تشير إلى أنه كان تحفةً باهرةً في يوم من الأيام.
الموقع: المخزن
تمثل طيور-با شخصية المتوفى. في الأصل، كان ينبغي أن يكون هذا الطائر موضوعاً فوق شاهدةٍ خشبيّة.
الموقع: بيت الموت
يعود عِقْد خرز العقيق هذا إلى حقبة المملكة الوسطى. إنَّ الخرزات الثلاث الكبرى هي على شكل رؤوس ثعابين، واثنتان منها لهما عيون محفورة.
الموقع: بيت الحياة
يعود تاريخ هذا الحصان القبرصي الظريف إلى حوالي 600–500 قبل الميلاد. وقد كان في الأصل جزءاً من نموذج عربة أكبر، لكن هذا الحصان القبرصي هو الجزء الأوحد الذي صمد منها.
الموقع: بيت الحياة
W164 هو نوع من التحف الأثرية يُشار إليه عادة باسم الرأس الاحتياطية. هذه واحدة من أكثر أنواع التحف تميزاً التي تعود إلى حقبة المملكة القديمة.
الموقع: بيت الموت
يعود هذا الطوق الخرزي الجميل إلى فترة العمارنة (حوالي 1,350 قبل الميلاد). تحتوي القلادة الوُسطى على تصويرٍ نادر للإلهة بِسِت.
الموقع: بيت الحياة
يتكون هذا الكتاب الصغير من غلاف معدني مفصلي يحتوي على ثلاث عشرة صفحة مع مقتطفات مطبوعة من فصول (سُوَر) من القرآن الكريم.
الموقع: بيت الحياة
WK44 هو جرس على شكل الإله بِس مصنوع من خزف الفايَنس المصري القديم. تدل مادة الفاينس المستخدمة في صناعة الجرس إلى كونه قرباناً مقدَّماً وفاءً بنذر أو تميمة؛ خصوصاً أن مادة خزف الفاينس هشة للغاية، فلم يعد بالإمكان هز الجرس بقوة.
الموقع: بيت الحياة
كانت التغذية إحدى أهم المتطلبات للمتوفى. يصوِّر هذا النقش ذكَراً جالساً أمام مائدة كبيرة من القرابين.
الموقع: بيت الموت
صُمِّمت الشواهد الجنائزية كنصب تذكاري للمتوفى. ينتمي هذا الشاهد الخشبي المزخرف بشكل جميل إلى كاهن في إدفو يدعى باشِرينِمهوتب.
الموقع: بيت الموت
صُمِمَّ هذا الشاهد بمناسبة وفاة والدة الثور بوخيس في أرمانت. يخبرنا النقش بأنَّ الوفاة حدثت في العام 190 م، أي في عهد الإمبراطور كومودوس.
الموقع: بيت الحياة
يُشير علماء المصريات إلى القطع الفخَّارية مثل هذه القطعة بالأوعية المزيَّنَة (D-ware). تم العثور عليها في مقابر يعود تاريخها إلى حوالي 5,500 عام، أي إلى ما قبل اختراع نظام الكتابة!
الموقع: بيت الحياة
يصوّر هذا النقش نفرور ابنة الملكة الفرعونية حتشبسوت. أدت الأميرة نفرور دور زوجة الإله آمون.
الموقع: بيت الحياة
تمثال من الحجر الجيري لكاهن يدعى أبا. يعرض هذا النص نسب آبا، بما في ذلك أسماء والديه، وجده، وجده الأكبر.
الموقع: بيت الحياة
كانت التماثيل الجنائزية الصغيرة (الأُشبت) إحدى أكثر المعدات الجنائزية شيوعاً في مصر القديمة. ينتمي هذا التمثال الجنائزي الخشبي الصغير إلى كاتب القرابين الإلهية بتاححوتب.
الموقع: بيت الموت
يصوِّر هذا التمثال الخزفي الإلهة سخمت وابنها نفيرتوم. يَظهر ظهر التمثال على هيئة شاهد منقوش عليه تمنيات طيبة.
الموقع: بيت الموت
كانت نماذج المقابر الخشبية – كهذه – توضَع عادة في المقابر منذ فترة المملكة المصرية القديمة (حوالي 2,300 قبل الميلاد). إنَّ هذا النموذج هنا يُصوِّر صاحب قبر مجهول الهوية.
الموقع: بيت الموت
كانت التماثيل المزدوجة – كهذا التمثال – شائعة خلال حقبة المملكة الوسطى (حوالي 2,000-1,700 قبل الميلاد). وهو يمثِّل زوجاً وزوجة مجهولي الهوية.
الموقع: بيت الحياة
تصوَّر بأن يكون هذا الإناء المليء بالحبوب أو الماء في منزل مصري صاخب. إنه يعود إلى تل العمارنة ويتميز بزخارف دقيقة التفاصيل لزهرة اللوتس.
الموقع: بيت الحياة
كان أنوبِس إله التحنيط، وصوَّره المصريون القدامى على شكل ابن آوى. كان هذا التمثال الخشبي في الأصل موضوعاً فوق تابوت.
الموقع: بيت الموت
تصوَّر قوة هذا التمثال؛ وهو نسخة طبق الأصل عن تمثال “جدهر المُخلِّص”. يُعتقد أن لهذا التمثال خصائص شافية؛ فنجد منقوشاً عليه نصاً يقي من اللدغات.
الموقع: بيت الموت
كان هذا الرأس الأسود المصنوع من الجرانيت في الأصل جزءاً من تمثال بالحجم الطبيعي. من ناحية الأسلوب الفني؛ ربما يُصوِّر هذا الرأس إما الملكة برنيس الثانية أو أرسينوي الثالثة.
الموقع: بيت الموت
كان من الشائع تقديم مثل هذه التماثيل المصنوعة من سبائك النحاس كقرابين نذرية للإله أوزِيرِس. هذه سبيكة نحاسية منقوشة لرجل يدعى أنخخونسو.
الموقع: بيت الموت
إنَّ هذا التمثال الأنثوي النادر مصنوع من فخار الفايَنس ويعود تاريخه إلى فترة المملكة الوسطى (حوالي 2،000-1،700 قبل الميلاد). إنها تحمل في يدها عصا سحرية لدرء قوى الشر.
الموقع: المخزن
الشروط والأحكام
- يجوز لعدد أقصاه خمسة أفراد تكفُّلَ تحفة أثرية واحدة، ما لم يتم تكفّلها كجزء من عرض الإله الذهبي.
- تبقى التحفة الأثرية المُتَكَفَّلة مُلْكاً للمتحف. لن يمنحك تكفُّل أي من القطع الأثرية حقوقاً للتحفة نفسها أو لصورها.
- التكفُّل صالح لمدة عام واحد. ستتم دعوة المتكفِّلين الحاليين لتجديد تكفُّلهم لقطعهم الأثرية قبل نهاية فترة الاثني عشر شهراً.
- يحتفظ المتحف بالحق في تعديل الشروط والأحكام في أي وقت. سيتم إبلاغ المتكفِّلين بأي تغييرات.